ترغب العديد من النساء في تضييق المهبل، إلا أنه وبسبب الحرج في التحدث حول الموضوع لا تعمل المرأة كيف من الممكن القيام بذلك.
تضييق المهبل يعد من أكثر الأمور الشائعة بين النساء، وبالأخص بعد الولادة أو الزواج لفترة طويلة، لذا نقدم لك عزيزتي بعضًا من الوصفات المنزلية التي قد تساعدك بذلك.
1- ممارسة تمارين كيجل
تعد هذه التمارين من أكثر الأمور المهمة التي على جميع النساء القيام بها نظرًا للفوائد العديدة المرتبطة بها، ومن ضمنها تضييق المهبل.
تشمل تمارين كيجل العضلات الموجودة في منطقة المهبل، بالتالي القيام بها بشكل يومي ومنتظم من شأنه أن يساعد حقًا في تضييق المهبل وتقوية عضلات قاع الحوض.
2- المخاريط المهبلية
المخاريط المهبلية عبارة عن أدوات تشبه التامبون (السدادات القطنية) التي يتم استخدامها أثناء الحيض.
عادة ما يتم استخدام هذه المخاريط من أجل تقوية عضلات المهبل.
إن كنت ترغبين في تجربتها، قومي باستشارة طبيبك الذي سيشرح لك طريقة استخدامها لهذا الهدف.
3- تمارين الأرجل لأعلى

هي عبارة عن تمارين بسيطة إلا أن أثرها وفوائدها كبيرة.
لتطبيق هذه التمارين، عليك اتباع الخطوات التالية :
الإستلقاء على الأرض على ظهرك
رفع الأرجل لأعلى واحدة تلو الأخرى
حاولي عدم ثنيهما
ارفعي الرجل اليمنى وانزلي اليسرى وهكذا.
4- تضييق المهبل باستخدام الألوفيرا
تعتبر الألوفيرا من النباتات الطبيعية التي يتم استخدامها بهدف تضييق المهبل.
حيث يعمل جيل أو هلام الألوفيرا على شد عضلات المهبل، وذلك من خلال وضع بعضًا منه في المنطقة الخارجية من المهبل يوميًا وتدليكها بلطف.
للحصول على فائدة أكبر، من المهم أن يترافق الأمر مع تمارين تستهدف قاع الحوض، مثل تلك المذكورة سابقًا.
5- نبتة البلوط
هي عبارة عن فواكه تنمو في دول مختلفة مثل العراق وتركيا، واستخدمت منذ القدم بهدف تضييق المهبل.
تحتوي هذه النبتة على العديد من المواد والتي تعمل على جعل عضلات المهبل أكثر مرونة.
يتم استخلاص مادة من هذه النبتة، والتي يتم وضعها على منطقة المهبل، وينصح باستخدامه المستخلص يوميًا قبل الاستحمام.
ومن الفوائد الصحية الاخرى المرتبطة بهذا المستخلص:
المساهمة في علاج البشرة الجافة والدهنية
تحسين عملية النظر
تقوية العظام والأسنان
التقليل من خطر الإصابة بالالتهابات المهبلية
خفض الألم المترافق مع الدورة الشهرية
خفض خطر الإصابة بسرطان الثدي.
6- الشبه
تساهم الشبه في تحقيق الغرض في تضييق المهبل، وبالإمكان استخدامها بطريقتين:
طحنها ومزجها مع الماء والعسل والليمون وتطبيقها على منطقة المهبل
وضع بعضًا من بودرة الشبه على منطقة المهبل قبل الجماع.
تذكري عزيزتي دائمًا، أن المهبل لا يتسع كثيرًا، وأنه يعود إلى حجمه الطبيعي بعد الولادة خصوصًا مع مرور الوقت.
تشمل تمارين كيجل العضلات الموجودة في منطقة المهبل، بالتالي القيام بها بشكل يومي ومنتظم من شأنه أن يساعد حقًا في تضييق المهبل وتقوية عضلات قاع الحوض.
2- المخاريط المهبلية
المخاريط المهبلية عبارة عن أدوات تشبه التامبون (السدادات القطنية) التي يتم استخدامها أثناء الحيض.
عادة ما يتم استخدام هذه المخاريط من أجل تقوية عضلات المهبل.
إن كنت ترغبين في تجربتها، قومي باستشارة طبيبك الذي سيشرح لك طريقة استخدامها لهذا الهدف.
3- تمارين الأرجل لأعلى

هي عبارة عن تمارين بسيطة إلا أن أثرها وفوائدها كبيرة.
لتطبيق هذه التمارين، عليك اتباع الخطوات التالية :
الإستلقاء على الأرض على ظهرك
رفع الأرجل لأعلى واحدة تلو الأخرى
حاولي عدم ثنيهما
ارفعي الرجل اليمنى وانزلي اليسرى وهكذا.
4- تضييق المهبل باستخدام الألوفيرا
تعتبر الألوفيرا من النباتات الطبيعية التي يتم استخدامها بهدف تضييق المهبل.
حيث يعمل جيل أو هلام الألوفيرا على شد عضلات المهبل، وذلك من خلال وضع بعضًا منه في المنطقة الخارجية من المهبل يوميًا وتدليكها بلطف.
للحصول على فائدة أكبر، من المهم أن يترافق الأمر مع تمارين تستهدف قاع الحوض، مثل تلك المذكورة سابقًا.
5- نبتة البلوط
هي عبارة عن فواكه تنمو في دول مختلفة مثل العراق وتركيا، واستخدمت منذ القدم بهدف تضييق المهبل.
تحتوي هذه النبتة على العديد من المواد والتي تعمل على جعل عضلات المهبل أكثر مرونة.
يتم استخلاص مادة من هذه النبتة، والتي يتم وضعها على منطقة المهبل، وينصح باستخدامه المستخلص يوميًا قبل الاستحمام.
ومن الفوائد الصحية الاخرى المرتبطة بهذا المستخلص:
المساهمة في علاج البشرة الجافة والدهنية
تحسين عملية النظر
تقوية العظام والأسنان
التقليل من خطر الإصابة بالالتهابات المهبلية
خفض الألم المترافق مع الدورة الشهرية
خفض خطر الإصابة بسرطان الثدي.
6- الشبه
تساهم الشبه في تحقيق الغرض في تضييق المهبل، وبالإمكان استخدامها بطريقتين:
طحنها ومزجها مع الماء والعسل والليمون وتطبيقها على منطقة المهبل
وضع بعضًا من بودرة الشبه على منطقة المهبل قبل الجماع.
تذكري عزيزتي دائمًا، أن المهبل لا يتسع كثيرًا، وأنه يعود إلى حجمه الطبيعي بعد الولادة خصوصًا مع مرور الوقت.


